فوائد الفول الأخضر للجسم
صفحة 1 من اصل 1
فوائد الفول الأخضر للجسم
تعريفه
[rtl]الفول نوع نباتي من الفصيلة البقولية، يصل ارتفاعه إلى 80 سم، وثمرته عبارة عن قرن يحمل بداخله عدة بذور وهي حبوب الفول الصالحة للأكل
انواعه
انواعه
هناك نوعان من الفول الصالح للأكل:
- الفول ذو القرن الصغير ويحتوي على 3 أو 4 بذور كبيرة.
- الفول ذو القرن الطويل ويحتوي على بذور أكثر، وحجمها أصغر
- الفول ذو القرن الصغير ويحتوي على 3 أو 4 بذور كبيرة.
- الفول ذو القرن الطويل ويحتوي على بذور أكثر، وحجمها أصغر
موسمه
يمتد موسم الفول من أبريل إلى يونيو
استعمالاته
يمكن استعمال الفول طازجاً، مجففاً، نيئاً أو مطبوخاً. الفول الطازج يؤكل نيئاً ولكن في هذه الحالة يجب إزالة قشرته السميكة.
ويستخدم في الطبخ مهروساً أو كاملاً، لتحضير أطباق عديدة مثل الفول بالارز، سلطة الفول المتبل، الفول المدمس، الفول بالبيض، الفول باللبن وغيرها من الوصفات المعروفة. ويضاف أيضاً الفول إلى الشوربات واليخاني
فوائده واضراره
يحتوي الفول الأخضر على الكثير من الفيتامينات والأملاح كالبوتاسيوم والفسفور، إلى جانب الحديد وعناصر أخرى تقوي المناعة لدى الإنسان.
فوجبة من الفول تعتبر كاملة وصحية وتقاوم إجهاد وتعب الجسم.
والفول مهم للأشخاص الذين يعانون من مرض السكري، وذلك لاحتوائه على الألياف التي لا يهضمها الجسم، فيقوم الفول بامتصاص السكر من الجسم، مما يؤدي لتخفيض نسبة السكر المخزنة فيه.
ويعمل الفول كذلك على خفض مستوى ضغط الدم العالي، لأنه يساعد على الشعور بالشبع، ويستغرق مدة طويلة في المعدة من أجل إتمام عملية هضمه.
ويحل الفول مكان وجبة من اللحوم، كونه يحتوي على نسبة عالية من البروتين، لكنه يفتقر لبعض الأحماض الأمينية، ولذلك فإن تناوله مع الحبوب كالقمح والأرز، يمثل وجبة كاملة من البروتين.
ويمتاز بتركيبته الغنية بالمركبات التي تجعل من الفول خضارا ممتازة، فيما يخص تنظيم الهرمونات.
ولكن ينصح الأشخاص الذين يعانون من عسر في الهضم واضطرابات في المعدة من تجنب تناول الفول، إضافة إلى الأشخاص الذين يسبب لهم تناول الفول ما يعرف بـ”تفول الدم".
مرض التفول هو فقر دم انحلالي بسبب نقص انزيم الجلوكوز 6 ديهايدروجيناز في كريات الدم الحمراء. لدى تعرض المرضى للمواد المؤكسدة مثل الفول أو لقاحه أو بعض الادوية، يؤدي ذلك الى انحلال حاد لكريات الدم الحمراء وحدوث فقر دم حاد.
وبشكل مبسط يمكن تعريف مرض التفول بأنه أحد الأمراض الوراثية، التي تنتقل من الآباء إلى الأبناء وتنتشر الإصابة عند الأطفال الذكور بشكل أعلى من الإناث، ولكن هذا لا يعني عدم إصابة الإناث، إنما تسجل نسبة إصابة أقل من الذكور.
ويستخدم في الطبخ مهروساً أو كاملاً، لتحضير أطباق عديدة مثل الفول بالارز، سلطة الفول المتبل، الفول المدمس، الفول بالبيض، الفول باللبن وغيرها من الوصفات المعروفة. ويضاف أيضاً الفول إلى الشوربات واليخاني
فوائده واضراره
يحتوي الفول الأخضر على الكثير من الفيتامينات والأملاح كالبوتاسيوم والفسفور، إلى جانب الحديد وعناصر أخرى تقوي المناعة لدى الإنسان.
فوجبة من الفول تعتبر كاملة وصحية وتقاوم إجهاد وتعب الجسم.
والفول مهم للأشخاص الذين يعانون من مرض السكري، وذلك لاحتوائه على الألياف التي لا يهضمها الجسم، فيقوم الفول بامتصاص السكر من الجسم، مما يؤدي لتخفيض نسبة السكر المخزنة فيه.
ويعمل الفول كذلك على خفض مستوى ضغط الدم العالي، لأنه يساعد على الشعور بالشبع، ويستغرق مدة طويلة في المعدة من أجل إتمام عملية هضمه.
ويحل الفول مكان وجبة من اللحوم، كونه يحتوي على نسبة عالية من البروتين، لكنه يفتقر لبعض الأحماض الأمينية، ولذلك فإن تناوله مع الحبوب كالقمح والأرز، يمثل وجبة كاملة من البروتين.
ويمتاز بتركيبته الغنية بالمركبات التي تجعل من الفول خضارا ممتازة، فيما يخص تنظيم الهرمونات.
ولكن ينصح الأشخاص الذين يعانون من عسر في الهضم واضطرابات في المعدة من تجنب تناول الفول، إضافة إلى الأشخاص الذين يسبب لهم تناول الفول ما يعرف بـ”تفول الدم".
مرض التفول هو فقر دم انحلالي بسبب نقص انزيم الجلوكوز 6 ديهايدروجيناز في كريات الدم الحمراء. لدى تعرض المرضى للمواد المؤكسدة مثل الفول أو لقاحه أو بعض الادوية، يؤدي ذلك الى انحلال حاد لكريات الدم الحمراء وحدوث فقر دم حاد.
وبشكل مبسط يمكن تعريف مرض التفول بأنه أحد الأمراض الوراثية، التي تنتقل من الآباء إلى الأبناء وتنتشر الإصابة عند الأطفال الذكور بشكل أعلى من الإناث، ولكن هذا لا يعني عدم إصابة الإناث، إنما تسجل نسبة إصابة أقل من الذكور.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى